سرد “الحراڤ” الجزائري، الذي اختار اسما مستعارا “فتحي”، لـ«الخبر” في باريس، تفاصيل مغامرته مع البحر الأبيض المتوسط منذ 6 سنوات، حيث راح يقول ويعيد بأنه رأى الموت المحقق نصب عينيه على مدار 3 أيام قضاها بعرض مياه المتوسط، واصفا مغامرته بـ«الجنونية” آنذاك، مؤكدا أنه ليست لديه الشجاعة اليوم لإعادة خوضها من جديد، كون الأمر يعني مأساة حقيقية يعجز اللسان عن توظيف العبارات القوية للتعبير عن هول المشهد.دفع الأموال للوسيط وشراء العتادالبداية كانت من بلدية مسقط رأسي “ويليس” بمستغانم، يقول، بالاتفاق مع مجموعة من الأصدقاء الحالمين بالالتحاق بالضفة...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال