دخلت احتجاجات البطالين عامها الـ 13 بحلول عام 2016، وهو ما يعني أن الحكومات المتعاقبة لم تنجح في حل مشكل احتجاجات البطالين في الجنوب، طيلة أكثر من عقد من الزمن.تعاقب جيلان على الأقل على الاحتجاج للمطالبة بالشغل في عاصمة النفط ورڤلة، أمس الأربعاء، فقد وقف جنبا إلى جنب عاطلون عن العمل ينتمون إلى جيلين مختلفين تماما، شباب لا يتعدى سنهم 23 سنة قرب آخرين في العقد الرابع من العمر، وتعني هذه الصورة أن 3 مسؤولين كبار في الدولة تعاقبوا على منصب رئيس الحكومة أو الوزير الأول، دون أن يتمكنوا من حل مشكل احتجاجات البطالين في عاصمة النفط.ويواصل البطالون من ولاية ورڤلة التصعيد، فبعد “خياطة الأفواه&rdquo...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال