أتت فرشاة طلاء قبل الانتخابات التشريعية ماي 2017 على نصف بيت شعري كتب بخط جميل وواضع، فقد عمد عمال البلدية بإيعاز من مسؤوليهم إلى طلاء لوحة للقوائم الانتخابية، باعتبار أن مدرسة سي رضوان مركز انتخابي بعاصمة الولاية غليزان. ولكن لم يتم استدراك الوضع وإعادة كتابة الشطر الثاني، وهو ما خلق موجة من الاستياء لدى الأولياء وحتى المواطنين، باعتبار أن البيت تربوي، الهدف منه تربوي. والغريب أن المدير هو من دفع قبل العمل لأحد الشباب من ماله الخاص. وقال أحدهم: ذهبت الأخلاق بجرة فرشاة وتكرست الرداءة بسوء تقدير.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال