يعيش سكان بلدية " عين الشهداء" في أقصى غرب ولاية الجلفة على وقع حادثة اختفاء الشاب " عيوازي صدّام " في الثلاثينات من العمر في ظروف غامضة حيث خرج مع نهار الجمعة الفارط ، في إطار جمع نبات " البصيلة " من أجل إعادة تسويقه وبيعه لحض المهتمين بجمع هذا النبات من أجل الحصول على مبلغ مالي يدعم به نفسه وعائلته. وتؤكد الروايات أن الشاب يعاني من قصور عقلي ، وعادة ما يتوجه إلى منطقة " القورارة " أو ضاية " التوميات " لتجميع هذه المادة ثم بيعها ،وحين غادر لم يعد رغم محاولات البحث الجارية عنه خاصة أن اختفاءه تزامن مع موجة الثلوج والبرد ،وكل سكان بلديته خرجوا للبحث عنه في مختلف الشعاب والو...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال