صنّف تقرير حديث صادر عن صندوق النقد الدولي، الجزائر ضمن دائرة من 15 دولة في العالم هي الأكثر عجزا من حيث الفارق في تدفق الأموال من وإلى الجزائر بين سنتي 2014 و2015، كنتيجة مباشرة لانخفاض مداخيل المحروقات، التي تشكل المورد الحصري لمداخيل الجزائر من العملة الصعبة. كشف تقرير “القطاع الخارجي 2016” الصادر عن صندوق النقد الدولي في 27 جويلية 2016، والذي يرصد التعاملات المالية الخارجية لدول العالم، عن وصول عجز الجزائر في سنة 2015 إلى ما يعادل 27 مليار دولار، فيما يخص “الميزان الجاري” الذي يقيس تدفق الأموال من وإلى الجزائر، في كل التعاملات المتعلقة باستيراد البضائع وحتى الخ...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال