وضع التجمع الوطني الديمقراطي وافدا جديدا إلى صفوفه على رأس القائمة التي سيدخل بها المعترك الانتخابي ليوم 23 نوفمبر الجاري في إحدى بلديات الجزائر العاصمة، حيث كان المعني مناضلا في صفوف “حمس” وتولى منصب “مير”، قبل سنوات قليلة، تحت عباءتها. إلى هنا يبدو أمر هذا الرجل معقولا طالما أن “التجوال السياسي” في الجزائر ليس حراما، غير أن أهم ما في الموضوع أن صاحبنا “خريج سجون”، حيث دخل السجن في قضايا فساد، وهو ما أصاب الكثير من سكان البلدية التي ترشح فيها بالدهشة والذهول.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول

التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال