التحقت الطبيبة سليمة بمؤسسة الجيش الشعبي الوطني في شهر جويلية 1990، حيث عملت كطبيبة أسنان بالمستشفى العسكري بعين النعجة بالجزائر العاصمة إلى غاية سنة 1992، تاريخ مغادرتها التراب الوطني بعد حصولها على عطلة غير مدفوعة الأجر، بسبب تدهور الأوضاع الأمنية، آنذاك، ووقوع مشاكل مع زوجها. قضية رشوة مكثت الطبيبة سليمة بعاصمة الجن والملائكة، باريس، ست سنوات تقريبا، لتعود إلى الجزائر العاصمة من أجل قضاء العطلة الصيفية لدى أقاربها. ولأنها كانت تحنّ لعملها بالمستشفى العسكري قامت بإيداع طلب عودتها لمنصبها السابق، لدى المدير المركزي للصحة العسكرية بوزارة الدفاع الوطني، المسؤول الوحيد عن إعادة إدماج...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال