يتساءل سكان مدينة الوادي، منذ أشهر، عن سرّ الرش بالماء عن طريق الصهاريج، في كل صبيحة، الطريق الرئيسي بوسط المدينة لتطهيره من الغبار والأوساخ، وإخراجه في أبهى حلّة، في حين ظلت جميع الطرق الأخرى المجاورة التي يجتازها سكان المدينة في حالة مزرية جراء الأوساخ والأتربة. ولكن العجب زال عندما تبين أن هذا الطريق المحظوظ يمر عليه موكب والي الولاية كل صباح، من مقر إقامته وإلى غاية مقر ديوانه.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال