طيلة الأيام الستة التي قضاها هؤلاء الرياضيون اكتشفوا “صبر” شعب وإصراره على حقه في العيش مثل كل شعوب العالم فوق أرضه وتحت رايته الوطنية، ولو أن رئيس الهلال الأحمر الصحراوي، السيد يحيى بوحبيني، صرح قبل انطلاق الماراطون يوم الثلاثاء الماضي أن “الشعب الصحراوي في مخيمات اللاجئين مهدد بمجاعة مخيفة إن لم تسارع منظمات الإغاثة الدولية والجمعيات غير الحكومة إلى نجدته قبل شهر جوان القادم”، حيث يتوقع أن تفرغ مخازن الأغذية، إلا أن العائلات الصحراوية المقيمة في مخيم السمارة للاجئين فتحت أبواب بيوتها للضيوف وآوتهم وأطعمتهم بسخاء، لأن العائلات الصحراوية تعرف أن ضيوفها جاءوا من كل...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال