أشهد أن هناك من يدعمون الحراك بتصرفات تسبق كل جمعة تزيد في منسوب التدفق الشعبي إلى الشوارع.في الجمعة 13، اتخذ هؤلاء قرارين كانا بمثابة القوة الدافعة للشباب للخروج إلى الشارع بأعداد هائلة حتى ولو أدى الأمر إلى أكل رمضان.. من شدة العطش:- القرار الأول هو دفع مجموعة من الأشخاص إلى الوقوف أمام البريد المركزي ليلة الجمعة وممارسة الهجوم على الحراك بطريقة أعطت الانطباع أن هؤلاء دفع لهم الثمن... خاصة حين أعلنوا أنهم من متقاعدي الجيش، في إشارة واضحة إلى زيادة احتقان شباب الحراك ضد ما يرفعونه من شعارات، والمصيبة أنهم كشفوا أنفسهم أو كشفتهم السلطة حين ساعدتهم الشرطة على القيام بذلك.- في الوقت الذي أذاب ال...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال