أثمرت مساعي السلطات الولائية لولاية المدية من اجل محو تلك الصورة المشينة للمحلات المهنية المغلقة والمهجورة التي أضحت الكثير منها في العديد من البلديات إلى أوكار للفساد والجريمة، إلى إعادة الاعتبار لها واستغلالها كمرافق خدماتية خاصة على مستوى المناطق الداخلية للولاية. وقد مكنت عملية استغلال هذه المحلات وتحويلها بعد تهيئتها من دعم بعض القطاعات الخدماتية على غرار الصحة والتربية اللذان ظلا على مدار سنوات عديدة يثيران الكثير من المتاعب والمعاناة لسكان المناطق الداخلية كضعف التغطية الصحية وظاهرة الاكتظاظ للتلاميذ في المؤسسات التربوية. وقد صارت اليوم ولاية المدية سباقة في هذ...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال