ظلت سلطات ولاية الطارف، طيلة السنة، تنظّم التدشينات لعديد ”الإنجازات” بأحياء مدينة القالة، وفي ظرف لم يتجاوز الساعتين عرت الأمطار الطوفانية الأخيرة نوعية هذه الإنجازات الهشة، فجرفت السيول كل ما هو على السطح وفي الباطن وفضحت الأشغال المغشوشة وقبلها ممارسات ”القص” في الصفقات العمومية لهذه المشاريع. ويتساءل سكان مدينة القالة ”هل بعد هذه الكوارث تتمسك سلطات الولاية بمضمون أسطوانة ترددها وتتباهى بها عن مثل هذه الإنجازات”؟
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال