رغم أنهما حضرتا أول لقاء خاص بالمناقصة الدولية الرابعة، إلا أن الشركتين، البريطانية “بريتيش بيتروليوم”، والنرويجية “ستاتويل”، لا تزالان مترددتين في العودة إلى موقعهما الغازي بتيڤنتورين بعد مرور أكثر من سنة على الاعتداء الإرهابي على الموقع، وذلك رغم التدابير الأمنية المكثفة التي باشرت السلطات الجزائرية في وضعها منذ الاعتداء، والتي كللت بإنجاز مطار على مستوى الموقع. في الوقت الذي تسعى الحكومة الجزائرية جاهدة لإقناع الشركتين البريطانية والنرويجية بالعودة إلى موقعهما، كضمان لاستقطاب الأجانب لإخراج قطاع النفط من سباته والتكثيف من عمليات الاستكشاف وتعزيز الاحتياطات، لا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال