رفضت محكمة الاتحاد الأوروبي في لوكسمبورغ، طلباً من بشرى الأسد الشقيقة الكبرى للرئيس السوري بشار الأسد، لإزالة اسمها من لوائح العقوبات المفروضة على النظام السوري، والتي تمنعها من زيارة دول الاتحاد الأوروبي وتجمد أموالها وممتلكاتها.وكانت المحكمة الأوروبية رفضت “الأدلة” التي قدمتها بشرى الأسد، والتي تخفف من علاقتها بالرئيس السوري، مصرحة أنها فقط شقيقته ولا علاقة لها بالنظام، وأنها مجرد ربة بيت هاجرت إلى الإمارات العربية المتحدة سنة 2012 مع أطفالها بعد مقتل زوجها آصف شوكت، في تفجير بدمشق، استهدف عددا من كبار القادة الأمنيين السوريين، غير أن المحكمة رفضت ذلك، مصرحة بأن علاقتها العائلية...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال