كثيرا ما تناهى إلى أسماعنا في زمن الطفولة حكايات وقصص كانت ترويها الجدات، عندما كان برد الشتاء القارس يعصر البسيطة عصرا، ما يضطرك إلى البقاء داخل أسوار البيت تزاحم إخوة لك على مكان قرب الموقد المشتعل، ولتهيئ نفسك لسماع قصة بيت الرعب التي كانت تحكيها الجدة بكثير من الصبر والتأني والتشويق والإثارة. لم تكن وحدك التي كانت تثير فيك هذه القصة غريزة الخوف.. أيام ذهبت، وطواها الزمن وأخذت معها الكثير من أجوائها وحميميتها، وقصص لجدات تحولت إلى شيء من الخرافات والأساطير، لم تعد سوى ذكرى في المخيال الشعبي، ولا شيء سوى ذلك.واحدة من هذه القصص والحكايات عادت في هذه الزمن العصري المتقدم، عصر الثورة الرقم...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال