تمكنت البنوك وبوصفة سحرية قادتها حكومة سلال، من التقليص من السيولة البنكية النائمة على مستوى محافظ البنوك لمدة تجاوزت الأربع سنوات، كانت الحكومة آنذاك حائرة في كيفية توظيفها، ليتم خلال السنتين الأخيرتين توزيعها على عدد من المستثمرين الخواص والمقاولين الشباب والأسر والعائلات، وحتى بالنسبة للمشاريع التي أعلنت عنها كبرى المؤسسات العمومية.وجاءت أرقام بنك الجزائر لتؤكد الارتفاع القياسي في قيمة مديونية الزبائن من مستثمرين خواص وشباب مقاول، وحتى العائلات بنسب أقل، خلال السنة الماضية، حيث ارتفعت قيمة مستحقات البنوك لدى هؤلاء الزبائن من الخواص المستثمرين والشباب المقاول والأسر إلى ما قيمته 2.719...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال