في اليوم الأول لمحاكمة قضية “الخبر”، أجلت بسبب تبديل الغرفة، من الغرفة الأولى إلى الغرفة الثانية، مع تغيير طلب الدعوى، من إبطال الصفقة إلى تجميدها فقط..! وفي المرة الثانية تم تأجيل القضية لأن الوزارة التي رفعت القضية اعتمدت محاميا مشطوبا من مهنة المحاماة، أي أن الوزارة اختارت محاميا “كلانديستان”، وهذا في حد ذاته يدل على مستوى جدية الجهة التي رفعت الدعوى..!يوم أمس، أجلت القضية أيضا مرة أخرى والسبب أن وزارة الاتصال قررت تغيير المشتكى منه، من رئيس مجلس إدارة مجمع “الخبر” إلى المساهمين. الآن أصبحت أميل إلى الرأي الذي يقول: إن ڤرين وسعداني وبوشوارب وسلال أصبحوا ي...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال