استأنف تجار بني ميزاب نشاطهم، أمس، بعد إضراب عام بأرجاء الوطن عبروا فيه عن تضامنهم مع من سقطوا موتى بغرداية قبل ثلاثة أيام، ففتحوا محلاتهم جزئيا ونزعوا اللافتات التي كانت معلقة على مداخل متاجرهم تندد بالإرهاب، لكنهم يصرون في حديث إلى “الخبر” على أن الحل ليس فقط إنزالا أمنيا وتطويقا للأحياء وفرض حالة حصار الذي نراه منقوصا لحد الآن، بل يتطلب “عملية جراحية” لجسم مجتمع أنهكه الحقد والضغينة والتمييز ورفض الآخر على مرأى من القيادة السياسية، فأضحى مهددا بالتفكك والزوال.كانت أغلب محلات بني ميزاب بالحميز بالعاصمة مفتوحة أبوابها، دخلنا متجر بلحاج، وهو شاب في الثلاثينيات من...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال