أكد البروفيسور بوبكر جيملي، أستاذ علم اجتماع، أن الترويج للأفكار والمشاريع الانتخابية قصد كسب التأييد والمساندة يتطلب إيصال الرسائل للجمهور على أوسع نطاق، بل فردا فردا. وهو ما حققته وسائل التواصل الاجتماعي، مشيرا في ذات السياق إلى أنه يجب أن ينطلق العمل السياسي من حدث واقعي يتمثل في تجمع أو حراك انتخابي ولا يمكن إلغاؤه. وقال البروفيسور جيملي في حديثه مع "الخبر"، أنه ليس هناك اختلاف عالمي ووطني حول فعالية وسائل التواصل الاجتماعي في أي حملة انتخابية كانت، خاصة الرئاسية. ولا يمكن أن يواصل تصور عمل سياسي في وقتنا الحاضر من دون توظيف وسائل التواصل الاجتماعي ومختلف منصات الشبكة الإلكترونية، لأن ال...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال