ورد في رسالة رئيس الجمهورية الموجهّة إلى “الجزائريين” بمناسبة تمرير الدستور الجديد إنه “راض عن سنوات حكمه” وكذا “جيلنا أدّى ما عليه”. فلماذا اقتصر الثناء على الرئيس وعلى جيله فقط، واستثنى الشباب الذي يمثل ¾ من المجتمع رغم ما قد ينعكس من إحباط على معنويات هذه الفئة؟ الرئيس في رسالته أشار لخليفته الذي يبدو أنه قد تم الاتفاق عليه، وأنه لن يكون من جيل بوتفليقة، لأن “جيله قد أدّى ما عليه..”.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال