أعادت أحداث ملعب عمر حمّادي ببولوغين إلى الأذهان كابوس مسلسل العنف داخل الملاعب للموسم الكروي المنصرم، وما سبقه أيضا من مواسم “سوداء” قاتمة، داس فيها المشاغبون على كل الشعارات الداعية لاحترام أخلاقيات اللّعبة والروح الرياضية، وضربت عرض الحائط الظهور المحتشم للحكومة بحملة تحسيس، أثبتت عند افتتاح الموسم الكروي الجديد بأنها لم تكن إلا صرخة في واد. جاء ردّ المناصرين على القسم باحترام الروح الرياضية التي رفعته رابطة كرة القدم المحترفة شعارا لافتتاح البطولة بين مولودية الجزائر وشباب بلوزداد، بمهزلة تخالف كل الأهداف المرجوّة من هذه المبادرة، وهو ردّ يؤكد قطعا بأن الكابوس لم ينته، وبأن ك...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال