“كتب لنا عمر جديد” هي العبارة التي ترددت على ألسنة العديد من الحجاج العائدين من البقاع المقدسة، في موسم حج عرف حادثتين مأساويتين خلّفتا مئات الضحايا، ولا تزال آثار الصدمة مما عاشوه أثناء أداء الركن الخامس للإسلام. “الخبر” اقتربت من بعضهم، لتنقل على لسانهم ساعات طويلة من الخوف والقلق والحزن وسط تضارب في عدد المتوفين والمفقودين، بينهم أقارب وأصدقاء. “كنت شاهدا على صور دموية ومؤثرة لا يحتملها قلب إنسان، ولن أنساها طول حياتي”، بهذه الكلمات بادرنا الحاج حميد خوجة العائد من البقاع المقدسة، وهو الذي نجا من الموت في حادثة التدافع صبيحة العيد “فقط لأن الل...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال