لا غرابة ولا خارج عن المألوف، أن تغْدِر شرذمة إرهابية مجرمة في يوم مبارك من أيام الله وهو يوم العيد، بمن وهبوا أرواحهم للجزائر وآلوا على أنفسهم، بصفتهم منتسبي الجيش الوطني الشعبي وريث جيش التحرير الوطني وسليله، آلوا على أنفسهم بأن يحفظوا الذاكرة التاريخية لوطنهم وأن يصلوا حاضره بمستقبله وأن يرابطوا من أجل ذلك مرابطة المؤمنين بقدسية المهام الموكلة ووثوق القادرين على حفظ وطنهم، والمتيقنين عين اليقين بنصر الله تعالى لهم، في كل الظروف والأوقات، على كل المتربصين بالجزائر وبمن يسير في ركابهم من العملاء والخونة والمرتزقة. وبالتأكيد، فلا غرابة أيضا ولا خارج عن المألوف، أن ينتفض الشعب الجزائري انتفاضة...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال