لا حديث، هذه الأيام، بإحدى دوائر ولاية المدية إلا عن الموظف الذي يرتدي في فصل الشتاء ”الڤندورة، فوقها القشابية ”ويسعى حثيثا لجمع ما أمكن من جوازات السفر لإحدى الوكالات السياحية قصد الظفر بتذكرة للاستفادة من عمرة والعمل كمطوف”، فيما يتحوّل في فصل الصيف إلى ارتداء ”البونتاكور” والسعي جاهدا لجمع ما أمكن من الجوازات قاصدا مدينة الحمامات بتونس، ليعلق أحدهم ”الموظف بين رحلة العمرة والحمامات”.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال