تفضل مديرة ري بولاية وسطى مهمة منح الصفقات والمشاريع عن طريق التراضي عوض المرور عبر المناقصات، مثلما هو متعارف عليه، وكانت آخر صفقة تلك المتعلقة بمشروع ربط بمياه الشرب بين بلديتين. أما المبررات التي تساق لتمرير هذه ”الحيلة” فهي ”الطابع الاستعجالي” للمشروع، ما يعني السماح بإتمام الصفقة بالتراضي. فلماذا حولت المديرة الاستثناء إلى قاعدة؟
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال