في هذا العصر الذي بلغت فيه غزارة الإنتاج السينمائي والتليفزيوني أوجها، لن تحتاج للتحرك من المنزل لمشاهدة فيلم جديد. وقد فاق عدد الأفلام الجديدة التي أنتجت منذ عام 2000 أي وقت مضى، ناهيك عن أن منصات البث التدفقي عبر الإنترنت تتيح لنا الاختيار ما بين آلاف الأفلام دون أن نبرح مكاننا. لكن لماذا يؤثر الكثيرون مشاهدة أفلام سبق لهم أن شاهدوها مرتين أو ربما عشرات المرات؟ ولماذا جلسنا لمشاهدة فيلم "العودة للمستقبل" للمرة الـ 43 عندما عرض على شاشة التلفاز، رغم أننا نحفظ كل كلمة فيه عن ظهر قلب؟ومع أن شبكة "نتفلكس" أنتجت العام الماضي ما معدله 8500 دقيقة من الأفلام، إلا أن إعلان بدء عرض...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال