تعاني امرأة حامل على وشك الولادة الأمرّين، حيث اضطرت للتجوال على مدار أسبوع من مركز استشفائي لآخر، رغم أن ضغط دمها 17 أما ضغط قلبها فبلغ 11، وهذا ما يدل باللغة الطبية على ضرورة وضع مولودها أو إخضاعها لعناية طبية فائقة خاصة. وبذهابها للمركز الاستشفائي ”ابراهيم غرافة” المعروف بـ ”جيغوندو” رفضوا استقبالها رفضا قاطعا، متحججين أنهم لا يملكون تجهيزات طبية تمكّنهم من مساعدتها في وضع مولودها، حيث راحوا يخبرونها أنهم لا يملكون لا آلة تخطيط القلب ولا حتى حاضنة للطفل ولا حتى آلة صور الأشعة” ولا حتى سريرا شاغرا لها، وطلبوا منها الذهاب لمستشفى مصطفى باشا الذي أعاد إرجاعها...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال