يشرفني وبصفتي مجاهدا، أبلغ من العمر 83 سنة، أن أتقدم إليكم بهذه الرسالة التي أشرح لكم فيها معاناتي مع الإدارة بخصوص تسوية ملف شرائي للسكن الذي أشغله منذ سنة 1962، الكائن في 02 شارع محمد باق بالقبة في الجزائر، بموجب عقد إيجار مبرم مع مديرية أملاك الدولة، مع دفعي لإيجاره بانتظام واستمرار، وتقدمت كسائر المواطنين بطلب لشرائه وفقا لقانون التنازل عن أملاك الدولة، إلا أن المصالح المعنية لم ترد على طلبي بالقبول أو الرفض، رغم إرسالية المديرية العامة للأملاك الوطنية بوزارة المالية بأحقيتي في اقتنائه، غير أن التسوية لم تتم رغم اتصالاتي المتكررة بالجهة المعنية، لأنه يبدو أن هناك أيادي خفية تقتنصه والتي ان...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال