دعا أحد رفقاء درب رمز الحركة الوطنية، مصالي الحاج، الرئيس عبد العزيز بوتفليقة إلى إعادة الاعتبار له، بمنح الاعتماد لحزب الشعب الجزائري، الذي قدم نشطاء باسمه أوراق الاعتماد بوزارة الداخلية، في بداية التعددية الحزبية، لكن السلطات آنذاك رفضت الطلب، بحجة إبعاد أحد رموز الكفاح الوطني ضد الاستعمار، عن الاستغلال السياسي.وذكر علي عڤوني، وهو أحد مسؤولي حزب الشعب الجزائري، في بيان، تلقت “الخبر” نسخة منه أن إعادة الاعتبار التي يطالب بها من الرئيس، تشمل الاعتراف بكل مجاهدي جيش التحرير الوطني ومناضلي الحركة الوطنية، من دون الإشارة إلى أي اسم من هؤلاء. وسرد صاحب البيان أغلب محطات مسار مصال...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال