أكد رئيس المنظمة الجزائرية لحماية وإرشاد المستهلك، الدكتور مصطفى زبدي، أن التذبذب الذي عرفته مادة السميد في الأسواق هو مسألة مضاربة بحتة، مشيرا إلى أن الكميات التي توجه إلى المطاحن كافية لتموين السوق، لافتا إلى أن تفاقم المضاربة في هذه المادة وباقي المواد الأساسية دفع بالسلطات العمومية إلى التدخل من خلال إجراءات أكثر صرامة. وأشار رئيس المنظمة الجزائرية لحماية وإرشاد المستهلك الدكتور مصطفى زبدي، إلى أن ما يتم طحنه من قمح ككمية تكفي لتغطية حاجيات الجزائر وبلدان أخرى، لافتا إلى أن ما يتم توجيهه للمطاحن نسب تتماشى وحاجيات السوق لا مع قدرة الإنتاج، لأن عدد المطاحن، حسبه، وقدرتها الإنتاجية يفوق بكث...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال