أعد نشطاء عبر صفحات التواصل الاجتماعي بالأغواط رسالة احتجاج إلى رئيس الجمهورية الذي أقر في بداية عهدته الانتخابية الأولى سنة 1999 إنجاز مطار الأغواط ليكون، حسب تصريحه، “مطارا ونصفا” لسكان الجهة، باعتبارها بوابة الجنوب، وتدشينه سنة 2003 من طرف الرئيس ببرمجة رحلات الحجاج ثم رحلات نحو الجزائر العاصمة وقسنطينة ووهران، غير أن رحلات الحجاج تم توقيفها وكذلك الرحلات الجوية نحو قسنطينة ووهران، ما جعل الكثير من المواطنين يؤكدون أن ميناءهم الجوي بات “نصف مطار”.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال