عن حدة زكام هذا العام من عدمها، أضاف محدثنا قائلا إنه من غير الممكن تقييمها إلا خلال شهر مارس المقبل، أي بعد أن ينتهي موسم الشتاء، مضيفا أن حالتي الوفاة اللتين تم تسجيلهما في تيزي وزو راجعة للإصابة بفيروس “أش1 أن1”، وأن كل لقاح موسمي يحوي عدة أنواع من الفيروسات المضعفة أو الميتة ومنها فيروس سلالة “أش1 أن1”، علما أنه يتغير سنويا تبعا لتغير الفيروسات المتوقع انتشارها كل عام، ولهذا السبب ينصح باللقاح الموسمي سنويا لضمان استمرار المناعة، مشيرا إلى أنه من شأن الزكام الموسمي أن يتسبب في موت الشخص إن كان ينتمي لفئة صغار السن أو من تجاوزوا الـ65 سنة، وكذا أصحاب الأمراض ال...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال