استنكر المجلس الفرنسي للديانة الإسلامية حملة موجهة تستهدف الإسلام والمسلمين في الإعلام الفرنسي والانحياز المشين لبعض العناوين التي تنتهك أخلاقيات المهنة الإعلامية وتقاليدها بفرنسا. التحرك الجديد للمجلس يتزامن مع صدور تقرير مفصل يلقي الضوء على الدور المحوري الذي تلعبه الآلة الإعلامية بهذا البلد في تأجيج العنصرية والكراهية تجاه الإسلام والمسلمين من خلال التعامل المتحيز مع الأخبار التي يكون بطلها مشتبها فيه يحمل اسما ذا "دلالة إسلامية"، مقابل إهمال أخبار ذات خطورة أكبر فقط لأن المشتبه فيه يحمل اسما عربيا. وبدأ التقرير بالتذكير ببيان المجلس الفرنسي للوسائط المتعددة الذي استنكر فيه "الانحراف الخط...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال