بدأت الحرب ومناورات التنافس تحسبا للمحليات القادمة بالبليدة، تبرز بشكل واضح أن أبرع السحرة والمشعوذين عجزوا عن فك عقد السحر و”الحروز”، التي أصبح يتسلح بها كل من لديه “نية” في الترشح أو ترشيح غيره، وظهر ذلك بشكل ملفت في أوساط الحزب العتيد، أين وصل الأمر إلى حد اتهام أطراف ظاهرة، بتقليد أختام واستصدار بيانات بأسماء “لجان” سبق لولد عباس أن تبرأ منها، كما فعلت المنسقة الولائية إيدالية غنية، وحاول في تأكيد منه ومنها، إبطال مفعول سحر تلك البيانات والأختام، لكن الحقيقة بينت أن القاعدة تعيش في حيرة، من تصدق؟ ومن تكذب؟ أمام زخم تحرير “البيانات” المخ...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال