تؤشر اتصالات ورسائل قادة الدول الوازنة عربيا ودوليا إلى الرئيس عبد المجيد تبون، مهنئة بفوزه في الانتخابات الرئاسية لعهدة رئاسية ثانية، على متانة العلاقات بين الجزائر ومع محيطها العربي والإسلامي، فضلا عن العواصم الغربية التي تنظر إليها بعيون الشريك المفضل والموثوق والمؤثر في المنطقة، كما أنها رسالة واضحة إلى الاستعداد على العمل أكثر مع الجزائر خدمة لقضايا الأمة وشعوبها. كما يؤشر تكرار التهاني، مثلما حصل مع ملوك وأمراء دول الخليج العربي، على المكانة التي تحوزها الجزائر قيادة وشعبا، وهو ما يؤكد نجاعة المبادئ التي تقوم عليها السياسة الخارجية للجزائر، القائمة على الصراحة والتضامن والنصرة والوقوف إ...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال