أصدر منتسبون لـ”جبهة الإنقاذ”، المحظورة، بيانين في يوم واحد، حيث بارك علي جدي، القيادي السابق في “جبهة الإنقاذ” المحظورة، التغييرات التي طالت الجيش ومديرية الاستعلام والأمن، في حين طالب زميله علي بن حجر، في بيان له “نيابة” عن “إطارات الفيس”، “بتكريس وترسيخ التداول السلمي” على السلطة.في المقابل، دعا قياديون في “الفيس” المنحل، السلطة إلى اعتماد إصلاحات تحظى بالموافقة عليها من طرف أغلبية الجزائريين، من أجل تكريس “التداول السلمي على السلطة”، معتبرين أن مشروع تعديل الدستور الذي أعلن رئيس الجمهورية عن خطوطه العريضة،...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال