اتهمت لاجئة سورية الإتحاد الأوروبي بالإنضمام إلى قائمة المشاركين في الحرب ضد الفارين من الصراع الدائر في بلادها منذ أكثر من 5 سنوات، من خلال "الحرب النفسية" التي يشنها بالشائعات المتكررة بالسماح للاجئين العالقين على أبواب أوروبا بالولوج إليها والإلتحاق بأفراد من عائلاتهم الذين سبقوهم، وهذا ما لم يحدث. ولا توجّه السورية، التي عرّفت نفسها باسم "ليلى"، اللوم للإتحاد الأوروبي لأنه أغلق مؤخراً أبوابه أمام اللاجئين السوريين الفارين من الحرب والقتل في بلادهم، وإنما توجه اللوم إليه لأنه فتح الأبواب أمامهم بداية ورحّب بهم وشجع اللاجئين على المخاطرة ومواجهة الموت من ثم "قتل الأمل لديهم" وتركهم عالقين ب...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال