لا تزال قضية الشيخ محمد الطاهر أيت علجت، الذي تعرض لما وصف بـ “مساءلة مهينة” من قبل إطارات من وزارة الشؤون الدينية لتقييم أدائه، تسيل مزيدا من الحبر وردود الأفعال المنددة. فبعد نفي الوزير محمد عيسى لما وقع وتهديده بتسليط أقسى العقوبات على من تسبّب في ترويج ما أسماه بـ“الإشاعة”، وقراره فتح تحقيق وكشف ملابسات ذلك، كشف الشيح محمد الشريف قاهر، أمس، لـ “الخبر”، أن الشيخ أيت علجت تعرّض فعلا للمساءلة، بينما قال الشيخ حجيمي، الأمين العام لنقابة الأئمة، أن هيئته تلقت شكاوى من مشايخ وعلماء عديدون تعرضوا أيضا لنفس “الإهانة”، في حين ا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال