الحملة الانتخابية الجارية في إسرائيل رمت بثقلها على الجدل القائم بين البيت الأبيض وتل أبيب، على خلفية النووي الإيراني، ذلك ما تبين في تحقيق أجرته وكالة الأنباء الفرنسية في الشارع الإسرائيلي، عقب الخطاب التحريضي على إيران الذي ألقاه بنيامين نتانياهو، أول أمس، أمام الكونغرس الأمريكي. واعتبر المستجوبون أن الأمر تدخل سافر في الشأن الأمريكي، فيما اعتبر الحزب اليساري الوسطي الصهيوني، المعارض، أن الخطاب ”أثّر سلبا على العلاقات بين إسرائيل والولايات المتحدة”، ولو أن الحديث في المقاهي كان حماسيا. وسجل أحد الشباب المستجوبين أنه ”لو كان نتانياهو محقا في خطابه، إلا أن تزامنه بفتر...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال