تخضع شركة مايكروسوفت للمساءلة من قبل الحكومة الأمريكية بشأن ما إذا كانت مبادرتها لتعزيز التنوع ترقى إلى حد التمييز العرقي.وأشارت وزارة العمل الأمريكية بشكل خاص إلى تعهد الشركة بمضاعفة عدد كبار موظفيها من "السود والأمريكيين من أصول أفريقية " بحلول عام 2025.وحذر المسئولون الشركة من أن هذا الهدف يبدو "مشيراً بصورة ضمنية إلى أن التوظيف قد يتم على أساس العرق".بينما تنفى مايكروسوفت هذا الاتهام.وقال محامي الشركة ديف ستالكوف في تدوينة "نعلم أن القانون يمنعنا من التمييز على أساس العرق".كما أضاف: "لدينا كذلك التزامات إيجابية كشركة تخدم الحكومة الفيدرالية في مواصلة تعزي...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال