تعرض تمثال لبريونا تيلور، وهي امرأة أمريكية من أصل أفريقي قتلت برصاص الشرطة خلال مداهمة لمنزلها في مارس/ آذار الماضي، لعملية تخريب. وحدثت الواقعة بعد أسبوعين من نصب التمثال النصفي في مدينة أوكلاند بولاية كاليفورنيا. وفتحت الشرطة تحقيقاً في الحادث. ووصف النحات ليو كارسون عملية تحطيم التمثال بأنها "اعتداء عنصري". وقال إنه سيعيد بناء التمثال من البرونز. وكان موت تيلور قد أثار موجة من الاحتجاجات ضد العنصرية. وكان التمثال النصفي المصنوع من الخزف في مدينة أوكلاند يصور تيلور وهي تبتسم، مع رسالة على قاعدته تقول: "تلفظوا باسمها: بريونا تيلور".وعُثر على التمثال محطّماً يوم السبت الما...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال