يخوض الكثير من الأزواج المرتبطين بأكثر من زوجة، معارك يومية لضمان العدل بين الزوجتين، وشراء “السلم المنزلي” في الحرب الأزلية بين الضرّتين، وفيما ينجح البعض في الحفاظ على الهدنة بينهما، يرفع آخرون الراية البيضاء ويستسلمون لحقيقة أن العدل بين الضرتين ضرب من الخيال. “و.محمد” رجل في بداية العقد الخامس من العمر، سبق له منذ حوالي خمس سنوات، أن قرر الزواج للمرة الثانية، إذ يقول بأنه تقدّم بظرفين إلى زوجته الأولى بهما رسالتين، الأولى يدعوها من خلالها إلى قبول عرضه بجلب زوجة ثانية والبوح بذلك أمام الجهات القضائية حتى يتسنى له “إكمال مشروعه” من دون عقبات، فيما اح...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال