قال وزير المجاهدين الطيب زيتوني إن العلاقات الجزائرية الفرنسية لن ترقى إلى أعلى مستوياتها إلا بمحور التاريخ والذاكرة الوطنية في إشارة إلى ضرورة اعتراف فرنسا بجرائمها المرتكبة خلال ثورة نوفمبر المجيدة. وأكد زيتوني في حديث للإذاعة الجزائرية اليوم الاثنين أن الجزائر مصرة على المطالبة بحقوقها واسترجاع أرشيفها لدى فرنسا، قائلا إن تاريخ النضال الجزائري في ثورة نوفمبر إنما هو بطاقة تعريف الجزائريين في كل العالم، و ليس وقوف فرنسيين أنفسهم جنبا إلى جنب مع الجزائريين في حرب التحرير إلا دليل قاطع بأننا أصحاب حق، و في السياق أشار زيتوني إلى أن وزارة المجاهدين تمكنت من إحصاء شهداء فرنسيين شاركوا إلى جان...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال