اندلعت معركة كلامية ودعائية شديدة اللهجة بين بعض الأحزاب الفاعلة في بلدية آفلو بالأغواط في اللقاءات الجوارية، حيث لجأ البعض من المترشحين وأنصارهم إلى القذف بالسلاح الثقيل من خلال النبش في الملفات التي تعود إلى عهد التسعينات، خاصة ما تعلق بالسطو على العقار والسرقة وسوء التسيير والتزوير، وهو ما قد يشعل لهيب الحملة الانتخابية ويفضح الكثير من الملفات السوداء للبعض ويضعهم في حرج كبير أمام الناخبين وينسف أحلامهم.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال