ظهرت في السنوات الأخيرة تجارة أصبح يحترفها الرجال، كانت قبل وقت قريب ولا تزال حكرا على النساء، حيث أصبح “الجنس الخشن” يتفنن فيها وبأنواعها المختلفة، خاصة مع الشهر الفضيل، حين تكون “الكسرة” سيدة الموائد دون منازع. ولم يقتصر ولوج الرجل عالم المرأة في الطبخ التقليدي، بل تجاوز إلى فرض منطقهم داخل المطبخ.والجديد في اقتحام الرجال لحرف مرتبطة بالمرأة، هو فتح محلات خصيصا لصنع الكسرة وعلى المباشر يقودها ويعمل فيها رجال، حيث يتسنى للمستهلك والمشتري أن يرى طريقة عجنها وطرحها ووضعها للإعداد فوق الطاجين المصنوع بالطريقة اليدوية، وبأنواعها الثلاث “رخسيس”، خميرة، وكس...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال