أسال قرار ترقية الأستاذ حميدي وتعيينه في منصب مدير لهيئة جامعية دولية بالعاصمة الأردنية عمان، لعاب العديد من الطامحين لخلافته على رأس جامعة الجزائر 2، وإذا كان أغلب المترشحين للمنصب يشتغلون في صمت وهدوء. غير أن مديرة معهد الترجمة في نفس الجامعة تردد في كل مناسبة بأنها الأوفر حظا، انطلاقا من أن الرئيس السابق هو من رشّحها لخلافته، لكن العارفين بخبايا الجامعة يستبعدون ذلك كونها لا تحظى بدعم غالبية الأساتذة، خاصة وأن علاقتها مع مستخدمي المعهد ما انفكت تسوء يوما بعد يوما.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال