صار الجزائري “يحسب ألف حساب” قبل أن يُنفق أُجرته الشهرية أو مُدخراته السنوية، وذلك نظرا للارتفاع الذي أقرّه قانون المالية 2016 في أسعار بعض المواد الاستهلاكية والخدمات، ومن بين العادات التي تراجع عنها هذه السنة هو الاعتمار، فحسب مختصين، يعتبر موسم العمرة الجارية، الأضعف مقارنة بالسنوات الماضية، رغم الإجراءات التسهيلية والتخفيضات التي قدمتها بعض الوكالات السياحية.الجزائريون يتراجعون عن الاعتمار حفاظا على توازن ميزانياتهم وكالات سياحية تُسجل أضعف موسم عمرة منذ سنوات منذ دخول قانون المالية 2016 حيز التنفيذ بداية جانفي 2016 وإقرار زيادات في فواتير الكهرباء والغاز والوقود، وما يتبعها من...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال