وصلت طائرة تابعة لشركة آير فرانس إلى باريس تحمل حطام طائرة جرفته الأمواج إلى شاطئ جزيرة لا ريونيون في المحيط الهندي وربما يعود للطائرة الماليزية التي اختفت في مارس 2014 وسيقوم محققون بفحصه لمعرفة مصدره. وسيتم تسليم الحطام إلى وحدة عسكرية متخصصة في تحليل حطام الطائرات قرب مدينة تولوز بجنوب غرب فرنسا، حيث يأمل الخبراء أن يوفر الحطام المؤلف من سطح جناح طويل وجزء من أمتعة أدلة على مصير الرحلة (إم.إتش.370) التابعة للخطوط الجوية الماليزية التي اختفت دون أثر في مارس 2014، التي كان على متنها 239 راكبا. وأبلغ وزير النقل الماليزي ليو تيونج لاي في كوالالمبور اليوم السبت أن مزيدا من المسؤولين المالي...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال