يرى محمد شريف زرقين، مناضل من أجل حقوق الطفولة المسعفة، ومؤلف عدة كتب حول الطفولة المسعفة، أن تعديل النصوص القانونية الخاصة بالكفالة، أكثر من ضروري لأن الكثير من النقائص تكتنفه.وأبرز المتحدث في تصريح لـ«الخبر”، يفتقد القانون إلى الميكانيزمات التي تنظمه، وليس إلا عبارة عن عموميات، كما تم وضع جميع الأطفال في إطار واحد، ولم ينظر إليهم حالة بحالة، “فهناك أطفال مجهولي النسب وأطفال يتامى وآخرين ضحايا انفصال الوالدين، وكل فئة تحتاج إلى تكفل خاص”.واعتبر محمد الشريف زرقين، أن أهم إشكال مطروح في قانون الكفالة رقم 84 -11 تحديدا ما ورد في المادة 125، والتي تنص على أنه بعد وفاة...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال