كشف محمد عيسى، وزير الشؤون الدينية والأوقاف، أن حادثة “شارلي إيبدو” بباريس “أخلطت كل الأوراق حول مصير تنظيم الندوة الدولية بمسجد باريس حول الإسلام الصحيح ومعانيه السامية، والتي كانت مرتقبة في أفريل القادم، بعد موافقة السلطات الفرنسية على طلب نظيرتها الجزائرية”. وقال الوزير في إجابته عن سؤال “الخبر” على هامش إشرافه، أمس، على افتتاح الملتقى الوطني الأول حول الحواضر العلمية بالشلف مدرسة مجاجة نموذجا، إن “مصير الندوة يظل غامضا بسبب الأحداث المتسارعة التي شهدتها العاصمة الفرنسية”. وأوضح أنه “عاودنا الاقتراح على السلطات الفرنسية وننتظر موا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال